شركة تنظيف مجالس بالخرج….شركة الشرق الوسط
ليست كل المعادلات المألوفة صحيحة، خاصة فيما يتعلق بتقنيات التنظيف في المنازل، فليس صحيحا أن تنظيف المفروشات كالكنب والمجالس بالأساليب المنزلية المعتادة أفضل وأوفر ماديا من الاستعانة بشركة متخصصة في التنظيف، فربما طريقة شائعة رخيصة التكاليف تكون كفيلة بتدمير أثاثك فقط لأنها لا تتناسب مع نوع وخامة النسيج الخاصة به، فتضطر إلى دفع ما يفوق تكلفة التنظيف المهني للأثاث بعدة أضعاف، إذن لا تترك الأمر للمعتقدات الشائعة.
اتصل الآن بشركة الشرق الأوسط شركة تنظيف مجالس بالخرج، لتحصل على كافة المعلومات اللازمة عن تقنيات تنظيف المجالس التي تعمل بها الشركة، وأسعارها المخفضة أيضا.
وتمتاز شركة الشرق الأوسط بخبرتها الفنية الطويلة وأساليبها وآلاتها المتطورة التي تضمن تحقق المعادلة المطلوبة من حيث التنظيف العميق والنتائج المبهرة مع الحفاظ على حالة الأثاث وخفض التكلفة.
أفضل شركة تنظيف مجالس بالخرج:
العوامل التي تؤثر على جودة الكنب والمجالس:
يعرف الأثاث المنجد بحساسيته تجاه الكثير من العوامل المرتبطة بالاستعمال اليومي، وتزداد هذه الحساسية وتقل على حسب الخامة المصنوع منها ومعدل الاستعمال، ومن أهم العوامل التي تؤثر على عمر المفروشات ما يلي:
أولا: تجعد السطح
كلما زاد الجلوس على الكنب باختلاف أنواعه كلما أدى ذلك إلى ظهور التجاعيد على أقمشته، صحيح أن هذه التجاعيد تزداد في بعض أنواع أقمشة التنجيد مثل الأقمشة القطنية والكتان، غير أن أسباب ظهورها واحدة وهي:
1ـ تصميم معظم الأثاث المنجد الذي يعتمد على وجود حشو الفيبر بكثافة عالية وبالتالي فراغات ممتلئة بالهواء لتحقيق المرونة وعدم التصلب و الراحة عند الجلوس، وهو ما يجعل هناك فرصة سانحة لهبوط مستوى الحشو الداخلي مع كثرة الجلوس فيصبح هناك فرق بين حجم الحشو وحجم الغلاف الخارجي وهو ما يظهر في شكل تجاعيد.
2ـ كلما زاد طول قطعة الأثاث المنجد كلما كانت عرضة للتجاعيد وانحراف النسيج بشكل أكبر من تلك الأصغر حجما، مثل الفرق بين الكنبة المصممة على أن تكون قطعة واحدة والكنبة التي يقسمها التنجيد إلى عدة وسائد.
3ـ كلما كنت درجة مسامية القماش أقل كلما كان تنفس الحشو الداخلي أقل وبالتالي يكون أكثر ثباتا.
4ـ تأثير المناخ على النسيج حيث تساهم الحرارة والبرودة والرطوبة وأشعة الشمس في عدم استقرار النسيج.
شركة تنظيف مجالس بالخرج:
ثانيا: الوبر
من الأمور المزعجة في المفروشات هي الوبر الزائد الذي يظهر مع الاستعمال، ويرجع إلى الأسباب الآتية:
1ـ الاحتكاك الشديد الذي يتعرض له النسيج جراء الاستعمال المتواصل خاصة التقائه بأقمشة حادة مثل الجينز أو استخدام مساحيق خشنة في التنظيف.
2ـ يظهر الوبر في الأقمشة الصناعية بشكل أكبر من الأقمشة الطبيعية ويرجع ذلك إلى أن ألياف النسيج الطبيعي تكون فضفاضة ومرنة على عكس النسيج الصناعي المشدود والحاد.
على العموم فإن الوبر يزداد وجوده في الفترة التي يكون فيها الكنب جديد ولكنه يختفي مع كثرة الاستعمال، كما يمكن التخلص منه بسهولة باستخدام المكنسة الكهربائية.
ثالثا: تلف الأنسجة
ونقصد هنا بتلف النسيج ضعف النسيج وخرقه في بعض الحالات وضعف اللون الأصلي، ومن أسباب ذلك:
1ـ إهمال تنظيف الكنب من البقع وخاصة السائلة أو ارتفاع نسبة الرطوبة في الجو والذي يؤدي إلى تكون العفن والبكتريا التي تسهم في تآكل النسيج وانتشار الروائح غير المستحبة به.
2ـ استعمال المواد الكيميائية القاسية في التنظيف فهي تضر بالكنب على وجهين هما: تلف النسيج وضعفه والثاني، بهتان اللون، فضلا عن التأثير الصحي الضار على الأفراد.
3ـ تعرض الكنب للشمس بصفة مستمرة حيث أن للشمس تأثير قوي على إضعاف حالة النسيج ولونه.
4ـ استخدام تقنية خاطئة في التنظيف مثل البخار شديد الحرارة مع نوعية نسيج لا تتحمل هذا النوع من التنظيف.